الإصحاح التاسع والعشرون: إحساناته تمدحه - معاني الكلمات الصعبة
معاني الكلمات الصعبة
للإصحاح التاسع والعشرين
ص ع الكلمة معناها
29: 3 سراج يذكر في العهد القديم السراج الذي يحمل النور طبيعياً أو معنوياً. وقال الحكيم أن "سراج الأثمة ينطفئ" (أمثال 24: 20) وقال عن المرأة الفاضلة الحكيمة "سراجها لا ينطفئ في الليل" (أمثال31: 18).
وفي العهد الجديد يقصد بالسراج المعنى الرمزي أي الشهادة لله. إن الذين هم للرب ينبغي أن تكون شهادتهم ظاهرة ولامعة ولا تختفي تحت إناء أو تحت سرير (لوقا 8: 16، 11: 33) وعن أورشليم المقدسة يقول إنها لا تحتاج إلى سراج نور أرضي لأن الرب الإله ينير عليهم (رؤيا 22: 5) وكلمة سراج هي نفسها كلمة مصباح. إن العشر العذارى عندما خرجن لملاقاة العريس أخذن مصابيح لكن المصباح بدون زيت لا يعطي نوراً فهو مثل واضح أن مجرد الاعتراف بالمسيح بدون الحصول على الروح القدس لا قيمة له (متى 25: 1-8) والزيت لأجل النور نراه أيضاً في منارة زكريا (زكريا 4) حيث السرج السبعة تزود بالزيـت بواسطة سبع أنابيب من زيتونتين- قارن (رؤيا 11: 4) في المستقبل سيقيم الرب شهادة مشبهة بزيتونتين ومنارتين.
29: 13 الهالك المراد الجائع والفقير.
29: 18 وكر عش الطائر.
29: 18 السمندل طائر يعيش بالهند. وقيل الرمل.
29: 19 أصلي أصل الشيء أسفله.
29: 20 قوس المراد هنا القوة (تكوين 9: 13).
- عدد الزيارات: 14942