الفصلُ السادِس نوعانِ من الحِكمة - بالإختِصار
الصفحة 2 من 2
بالإختِصار
يُريدُنا يعقُوبُ أن نفهَمَ مصادِرَ القُوى التي تُؤثِّرُ على حياتِنا. فإذا تجرَّبنا بالخطيَّة، وعانينا من العواقِبِ الناتِجة عنها، فإنَّ هذا النَّوع من الإمتِحان أو التجرِبة ليسَ من الله. فمن المُمكِن أن تَصِلوا إلى علاقَةٍ معَ الله من خِلالِ كلمتِهِ التي بإمكانِها أن ترفعكُم فوقَ هذه القُوى التي تُريدُ تدميرَكُم وتحطِيمَكُم رُوحِيَّاً. فمن خِلالِ كلمةِ الله المزرُوعة، يحضُّنا يعقُوبُ على إختِبارِ الحكمة التي تأتي من الله، وأن نزرَعَها في حقلِ حياتِنا.
الصفحة
- عدد الزيارات: 6292