Skip to main content

سفر أشعياء

مرفوض من شعبه:

" ويل للأمة الخاطئة الشعب الثقيل الأثم نسل فاعلي الشر أولاد مفسدين.تركوا الرب استهانوا بقدوس اسرائيل ارتدوا إلى وراء " (أشعيا 4:1).

" يا قساة الرقاب وغير المختونين بالقلوب والآذان أنتم دائما تقاومون الروح القدس. كما كان آباؤكم كذلك أنتم. أي الأنبياء لم يضطهده آباؤكم وقد قتلوا الذين سبقوا فأنبأوا بمجيء البار الذي أنتم الآن صرتم مساميه وقاتليه " (أعمال 51:7-52).

عمل المسيح النيابي على الصليب هو أساس المحاججة:

" هلم نتحاجج يقول الرب. عن كان خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج. إن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف " (أشعياء 18:1).

إن أساس هذه الحاججة موجودة في كلماته: " وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل آثامنا، تأديب سلامنا عليه وبحبره شافينا " (أشعيا5:53).

" وأعرفكم أيها الأخوة بالإنجيل الذي بشرتكم به وقبلتموه وتقومون فيه وبه أيضا تخلصون إن كنتم تذكرون أي كلام بشرتكم به إلا إذا كنتم قد آمنتم عبثا. فإنني سلمت إليكم في الأول ما قبلته انا أيضا أن المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب. وإنه دفن وإنه قام في اليوم الثالث حسب الكتب " (1 كورنثوس 1:15-3).

ملك المسيح الألفي:

" ويكون في آخر الأيام أن جبل بيت الرب يكون ثابتا في رأس الجبال ويرتفع فوق التلال وتجري إليه كل الأمم " (أشعيا 2:2-4).

" وتسير شعوب كثيرة ويقولون هلم نصعد إلى جبل الرب إلى بيت إله يعقوب فيعلمنا من طرقه ونسلك في سبله لأنه من صهيون تخرج الشريعة ومن أورشليم كلمة الرب. فيقضي بين الأمم وينصف لشعوب كثيرين فيطبعون سيوفهم سككا ورماحهم مناجل. لا ترفع أمة على أمة سيفا ولا يتعلمون الحرب فيما بعد " (أشعياء 2:2-4).

" ثم بوق الملاك السابع فحدثت أصوات عظيمة في السماء قائلة قد صارت ممالك العالم لربنا ومسيحه فسيملك إلى أبد الابدين " (رؤيا 15:11).

المسيح الكلي القداسة:

" في سنة وفاة عزيا الملك رأيت السيد جالسا على كرسي عال ومرتفع وأذياله تملأ الهيكل. السرافيم واقفون فوقه لكل واحد ستة أجنحة باثنين يغطي وجهه وباثنين يغطي رجليه وباثنين يطير وهذا نادى ذاك وقال قدوس قدوس قدوس رب الجنود مجده ملء كل الأرض " (أشعياء 1:6-3).

" قال أشعياء هذا حين رأى مجده وتكلم عنه " (يوحنا 41:12).

يتكلم بأمثلة:

" فقال اذهب وقل لهذا الشعب اسمعوا سمعا ولا تفهموا وأبصروا إبصاراً ولا تعرفوا. غلظ قلب هذا الشعب وثقل أذنيه وأطمس عينيه لئلا يبصر بعينيه ويسمع بأذنيه ويفهم بقلبه ويرجع فيشفى " (أشعياء 9:6-10).

" من أجل هذا أكلمكم بأمثال. لأنهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يسمعون ولا يفهمون (متى 13:13).

أعمى عيونهم:

" غلظ قلب هذا الشعب وثقل أذنيه وأطمس عينيه لئلا يبصر بعينيه ويسمع بأذنيه ويفهم بقليه ويرجع فيشفى " (أشعياء 10:6).

" من أجل هذا أكلمهم بأمثال. لأنهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يسمعون ولا يفهمون. فقد تمت فيهم نبوة أشعياء القائلة تسمعون سمعاً ولا تفهمون. ومبصرين تبصرون ولا تنظرون. لأن قلب هذا الشعب قد غلظ. وآذانهم قد ثقلت عن السمع " (متى 13:13-15).

ميلاده العذراوي:

" ولكن يعطيكم السيد نفسه آية. ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل " (أشعياء 14:7).

" هوذا العذراء تحبل وتلد ابناً ويدعون اسمع عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا " (متى 23:1).

" وها أنت ستحبلين وتلدين ابناً وتسمينه يسوع. هذا يكون عظيماً وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه. ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد ولا يكون لملكه نهاية. فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا وأنا لست أعرف رجلاً. فأجاب الملاك وقال لها. الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضاً القدوس المولود منك يدعى ابن الله " (لوقا 34:1-35).

عمانوئيل:

" ولكن يعطيكم السيد نفسه آية. ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل " (أشعياء 14:7).

" هوذا العذراء تحبل وتلد ابناً ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا " (متى 23:1).

المسيح صخرة عثرة:

" ويكون مقدساً وحجر صدمة وصخرة عثرة لبيتي اسرائيل وفخاً وشركاً لسكان أورشليم " (أشعياء 14:8).

" الذين إذ تأتون إليه حجراً حياً مرفوضاً من الناس ولكن مختار من الله كريم كونوا أنتم أيضاً مبنيين كحجارة حية بيتاً روحياً كهنوتاً مقدساً لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح. لذلك يتضمن أيضاً في الكتاب هاأنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختاراً كريماً والذي يؤمن به لن يخزئ " (1 بطرس 8:2).

خدمته في الجليل:

" ولكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق. كما أهان الزمان الأول أرض زبولون وأرض نفتالي يكرم الأخير طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم " (أشعياء 1:9).

و لما سمع يسوع أن يوحنا اسلم انصرف إلى الجليل. فترك الناصرة وأتى فسكن في كفرناحوم التي عند البحر في تخوم زبولون ونفتاليم. لكي يتم ما قيل بأشعياء النبي القائل: أرض زبولون وأرض نفتاليم طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم. الشعب الجالس في ظلمة أبصر نوراً عظيماً. والجالسون في كورة الموت وظلاله أشرق عليهم نور. من ذلك الزمان ابتدأ يسوع يكرز ويقول توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" (متى 12:4-17).

الشعب السالك في الظلمة أبصر نوراً عظيماً:

"الشعب السالك في الظلمة أبصر نوراً عظيماً. الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نوراً" (أشعياء 2:9).

"ليضيء على الجالسين في الظلمة وظلال الموت لكي يهدي أقدامنا في طريق السلام" (لوقا2:9).

تجسده:

لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام" (أشعياء 6:9).

"لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق وبالبر من الآن إلى الأبد. غيرة رب الجنود تصنع هذا" (أشعياء 6:9-7).

"فدخل إليها الملاك وقال سلام لك أيتها المنعم عليها. الرب معك مباركة أنت في النساء. فلما رأته اضطربت من كلامه وفكرت ما عسى أن تكون هذه التحية. فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لأنك وجدت نعمة عند الله. وها أنت ستحبلين وتلدين ابناً وتسمينه يسوع" (لوقا 28:1-31).

نعطى ابناً(أي يبذل من أجلنا):

"لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا ً وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام. لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من الآن إلى الأبد. غيرة رب الجنود تصنع هذا" (أشعياء 6:9-7).

"لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 16:3)

اسمه عجيباً:

"لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرياسة على كتفه و يدعى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام. لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من الآن إلى الأبد. غيرة رب الجنود تصنع هذا" (أشعياء 6:9).

"ثم طوى السفر وسلمه إلى الخادم وجلس. وجميع الذين في المجمع كانت عيونهم شاخصة إليه. فابتدأ يقول لهم أنه اليوم قد تم هذا المكتوب في مسامعكم. وكان الجميع يشهدون له ويتعجبون من كلمات النعمة الخارجة من فمه ويقولون أليس هذا ابن يوسف" (لوقا 21:4).

فهو عجيب في اسمه:

يسأل منوح ملاك الرب عن اسمه فيأتيه الجواب"لماذا تسأل عن اسمي وهو عجيب" (قضاة 18:13). وأشعياء النبي يتغنّى باسمه فيقول :إلى اسمك وإلى ذكرك شهوة النفس" (أشعياء 8:26). وعروس النشيد تردد اسمه الحلو فتقول"اسمه دهن مهراق... تحت طلّه اشتهيت أن أجلس وثمرته حلوة لحلقي... حلقه حلاوة وكله مشتهيات"وداود النبي يكتب عنه ويقول: "ويكون اسمه إلى الدهر قدام الشمس يمتد اسمه ويتباركون به كل أمم الأرض يطّوبونه" (مزمور 17:72).

إن الصلوات تستجاب باسمه"الحق الحق أقول لكم أن كل ما طلبتم من الآب باسمي يُعطيكم" (يوحنا 223:16). والشياطين تخرج باسمه"فرجع السبعون بفرح قائلين يا رب حتى الشياطين تخضع لنا باسمك" (لوقا 17:10).

والخلاص أيضاً باسمه"وليس بأحد غيره الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص" (أعمال 12:4). حقاً أن اسم الرب برج حصين يركض إليه الصديق ويتمنّع.

وهو عجيب في ولادته:

جميع الآباء والأنبياء ولدوا حسب الطبيعة من زرع بشر. أما يسوع فقد ولد بأعجوبة تفوق نواميس الطبيعة إذ قد حبل به من الروح القدس من عذراء لم تعرف رجلاً.

وهو عجيب في مهده:

لقد ولد وديعاً متواضعاً في مذود البقر لكي يعلمنا بأن الحياة الأرضية فانية وضئيلة عندما نقيسها بالحياة الأبدية وأمجادها والتي وصفها بولس الرسول بقوله: "ما لم تره عين ولم تسمع به أذن ولم يخطر على بال إنسان ما أعده الله للذين يحبونه" (ا كورنثوس 9:2). لقد ولد بين الحملان لأنه هو حمل الله الذي يرفع خطية العالم" (يوحنا 29:1).

عجيب في حياته:

لقد كانت حياته خلواً من الخطيئة والخطأ. لقد وقف أمام اليهود مرة وقال: "من منكم يبكتني على خطية"فصمتوا ولم يقدروا أن يجيبوه. هذا هو الذي قيل عنه لم يتكلم إنسان مثله قط. هو الذي جاع كانسان ولكنه كإله أشبع الجموع من خيراته. لقد عطش كإنسان ولكنه كإله وقف في العيد ونادى قائلاً: "إن عطش أحد فليقبل إلي ويشرب" (يوحنا 37:7)...."من يعطش فليأت ومن يرد فليأخذ ماء حياة مجاناً" (رؤيا 17:22). و بالإجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد" (1 تيموثاوس 16:3).

عجيب في قدرته:

لقد وقف أمام المرض فإذا بالمرض يخر عند قدميه خاشعاً. وأتوا بأعمى مولوداً أعمى فأخذ طيناً ووضعه محل عينيه وقال له اذهب واغتسل... فذهب واغتسل ورجع بصيراً.

وعندما رأى أرملة نايين تبكي على ابنها الميت المحمول إلى القبر فأتى وأوقف االموكب و لمس النعش وأقام الميت ودفعه إلى أمه.

وماذا نقول عن أليعازر الذي مات ودفن وكان له أربعة أيام في القبر لكن المسيح ذهب إلى المقبرة وأقام الميت."لأنه كما أن الآب يقيم الأموات ويحيي كذلك الابن أيضاً يحيي من يشاء" (يوحنا 21:5).

ولما كان في السفينة مع التلاميذ وكانت الأمواج تكاد تُغرق السفينة قام وانتهر الريح وقال للبحر أسكت أبكم فسكنت الريح وصار هدوء عظيم فخاف التلاميذ خوفاً عظيماً وقالوا بعضهم لبعض من هو هذا فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه.

وهو عجيب في محبته:

لقد افتقر لكي نستغني نحن بفقره. لقد أخلى نفسه من المجد الأسى لكي يعطينا الأمجاد السماوية. نزل من السماء إلى الأرض لكي يرفعنا من الأرض إلى السماء. لقد أحبنا إلى المنتهى إذ بذل نفسه فدية عن خطايانا"لأن هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية".

عجيب في شهادة الأنبياء عنه:

قال عنه لوقا البشير بأن"له يشهد جميع الأنبياء أن كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا" (أعمال 43:10).

هو الذي تنبأ عن مجيئه يعقوب الشيخ وهو على فراش الموت بقوله: "لا يزول قضيب(صولجان) من يهوذا ومشترع من بين رجليه حتى يأتي شيلون وله يكون خضوع شعوب" (تكوين 10:49).

و هو الذي رآه دانيال فقال: "كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل ابن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام فقرّبوه قدّامه فأعطي سلطاناً ومجداً وملكوتاً لتتعبد له كل الشعوب والأمم والأسنة" (دانيال 13:7-14).

وهو الذي قيل عنه بأنه"أصل وذرية داود"فهو بحسب اللاهوت أصل داود ولكن حسب الناسوت ابن داود.

عجيب في أزليته:

فهو بهاء مجد الله ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيراً لخطايانا جلس عن يمين العظمة في الأعالي" (عبرانيين 3:1).

وهو الذي فيه خلق الكل ما يرى وما لا يرى سواء كان عروشاً أم سيادات أم رياسات أم سلاطين, الكل به وله قد خلق" (كولوسي 16:1-17).

وهو الذي"به كان كل شيء وبغيره لم يكن شيء مما كان" (يوحنا 3:1).

وهو"الذي كان في العالم وكوّن العالم به ولم يعرفه العالم" (يوحنا 10:1).

"هو الذي مخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل" (ميخا 2:5).

هو الذي قال عنه بولس الرسول"أن فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً"هو الذي قال لليهود"قبل إبراهيم أنا كائن"

عجيب في سموّ صفاته:

فهو للبناء حجر الزاوية

وللفنان مشتهى كل الأمم

وللجائع هو خبز الحياة

وللعطشان هو ماء الحية

وللتائه هو الطريق

وللمائت هو القيامة والحياة

وللمريض هو الطبيب الشافي

وللصائغ هو أفضل من كل خزائن مصر

وللفلكي هو نجم الصباح

ولبائع الزهور هو نرجس شارون وزنبقة الحقل

وللقاضي هو الديان

وللمحامي هو الشفيع

ولجمعية الأمم المتحدة هو السلام

وللواعظ هو الكلمة

ولمحرر الأخبار هو الأخبار السارة

وللكاتب هو الألف والياء

وللتلميذ هو المعلم الصالح

وللفيلسوف هو حكمة الله

وللشعب السالك في الظلمة هو نور العالم

وأعظم شيء للخاطئ هو حمل الله الذي يرفع خطية العالم.

عجيب في شخصيته:

في مقولة كتبها أحد المؤمنين الأفاضل والتي تلخص لنا حياة المسيح وهذا نصها:

جاء من الله مولوداً من امرأة بسيطة، ومع ذلك فقد كان ميلاده لغزاً حير الحكماء وسراً لم يستطع أحد من العلماء تحت الشمس أن يدركه.

أخذ الطبيعة البشرية لكي يفدي الجنس البشري وصار ابن الإنسان لكي نصير نحن أولاداً لله. نشاً وعاش فقيراً وفي صباه لم يخرج من بلدته إلا مرة واحدة ولم يكن له نصيباً في العليم العالي لأن عائلته لم تكن ذات ثروة أو نفوذ، ومع ذلك ففي طفولته كان سبب رعب في قلب ملك وفي صباه حيّر أهل المعرفة، ولما اكتمل شبابه سيطر على الطبيعة ومشى على الأمواج وأمر البحر فهدأ وشفى الجموع الكثيرة وأقام الموتى بسلطان كلمته. لم يكتب كتاباً واحداً في حياته ومع ذلك فليست هناك مكتبة يمكنها أن تسع الكتب المكتوبة عنه.

لم يؤلف ترنيمة واحدة ومع ذلك فإن ألحان التسبيح والتمجيد له تبلغ عدداً لا يستطيع جميع الموسيقيين معاً أن يؤلفوا ما يساويه.

لم يؤسس مدرسة واحدة ومع ذلك فكل جامعات العالم لا يمكنها أن تفتخر بتلاميذ أكثر منه. لم يدرس الطب ولكن من ذا الذي يستطيع أن يحصي عدد القلوب التي سحقتها الآلام ووجدت الشفاء عنده.

لم يقد جيشاً ولم يجنّد عسكرياً ولم يحمل سلاحاً ولم يسفك دماً إلا دم نفسه، ومع ذلك فليس هناك قائد جمع حوله عدداً من المتطوّعين أكثر منه. ففي كل أنحاء الأرض ألقى كثير من العصاة أسلحة تمرّدهم وأخضعوا إرادتهم لإرادته دون أن يصدر منه تهديد أو وعيد، ولكنه هزمهم بسلاح اللطف والوداعة والمحبة.

لقد خلع الملابس الملكية الفاخرة ليرتدي الملابس المتواضعة. كان غنياً ولكن في سبيل محبته لنا افتقر وإلى أي درجة من الفقر قد وصل؟ اسأل الرعاة والمجوس.

فعند مولده وضع في مذود لم يملكه

وعبر بحيرة جنيسات في قارب لم يملكه.

وفي يوم دخوله أورشليم ركب على جحش لا يملكه

وعند موته دفن في قبر لا يملكه

كثيرون من العظماء لمعوا في أفق التاريخ ثم طواهم النسيان. أما ذكره وحده يبقى مدى الأجيال.

لم يقدر هيرودس الملك أن يقتله، ولم يتمكن الشيطان من وضع العقبات في طريق عمله. ولم يستطع الموت أن يهزمه ولا القبر أن يستبقيه تحت سطوته.

فشخصه الممجد هو المعجزة العظمى في تاريخ البشرية. لقد مات ميتة شنيعة على الصليب، لكنه قام قيامة مجيدة منتصراً على قوات الموت والجحيم. ليعطيك الحياة والآن يشتاق أن تناديه ربي وإلهي.

عجيب في مماته:

لقد مات طوعاً واختياراً بديلاً عنا إذ حمل آثامنا وخطايانا على جسده على الصليب وقد كتب عنه أشعياء النبي بقوله: "وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه وبحيرة شفينا"

عجيب في قيامته:

جميع الآباء والأنبياء ماتوا ودفنوا وقبورهم تشهد على ذلك. أما يسوع فقال عنه الملاك للنسوة اللواتي جئن لكي يدهن جسده"لماذا تطلبن الحي بين الأموات. ليس هو ههنا لكنه قام" (لوقا 5:24).

لقد برهن بقيامته أنه فعلاً رب الحياة ومعطيها"إذ قال: خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد" (يوحنا 27:10-28).

المسيح هو الله القدير:

لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام" (أشعيا 6:9).

"ومن يسوع المسيح الشاهد الأمين البكر من الأموات ورئيس ملوك الأرض. الذي أحبنا وقد غسلنا من خطايانا بدمه وجعلنا ملوكاً وكهنة لله أبيه له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين. آمين. هوذا يأتي مع السحاب وستنظره كل عين والذين طعنوه وينوح عليه جميع قبائل الأرض. نعم. آمين. أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذي كان يأتي القادر على كل شيء" (رؤيا 6:1-8).

المسيح أباُ أبدياً(أبو الأبدية):

(أباً أبدياً في اللغة الأصلية تحمل معنى أبو الأبدية أي أزلي،"لأن مخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل")

"قال لهم يسوع الحق الحق أقول لكم قبل أن يون إبراهيم أنا كائن" (يوحنا 58:8).

"فلما رأيته سقطت عند رجليه كميت فوضع يده اليمنى عليّ قائلاً لي لا تخف أنا هو الأول و الآخر والحي وكنت ميتاً وها أنا حي إلى أبد الآبدين آمين" (رؤيا 17:1-18).

رئيس السلام:

لأنه يولد لنا ولد ونعطى أبناً وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام" (أشعياء 6:9).

"قد كلمتكم بهذا ليكون لكم في سلام. في العالم سيكون لكم ضيق. ولكن ثقوا. أنا قد غلبت العالم" (يوحنا 33:16).

"سلاماً أترك لكم.سلامي أعطيكم. ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترتهب" (يوحنا 27:14).

"قائلين مبارك الملك الآتي باسم الرب. سلام في السماء ومجد في الأعالي" (لوقا 38:19).

سوف يجلس على كرسي(عرش) داود:

"لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرياسة على كتفه ويدهى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام. لنمو رياسته وللسلم لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من الآن إلى الأبد. غيرة رب الجنود تصنع هذا" (أشعياء 6:9-7).

"هذا يكون عظيماً وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه" (لوقا 32:1).

المسيح من نسل يسى:

"ويخرج قضيب من جذع يسى وينبت غصن من أصوله ويحل عليه روح الرب" (أشعيا 1:11).

"كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داود ابن إبراهيم" (متى 1:1).

ممسوح بالروح القدس:

"ويحل عليه الرب روح الحكمة والفهم روح المشورة والقوة روح المعرفة ومخافة الرب" (أشعيا 2:11).

"روح الرب علي لأنه مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأشفي المنكسري القلوب لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر وأرسل المنسحقين في الحرية" (لوقا18:4).

سوف يحكم بالحق:

"بل يقضي بالعدل للمساكين ويحكم بالإنصاف لبائسي الأرض ويضرب الأرض بقضيب فمه ويميت المنافق بنفخة فمه" (أشعياء 4:11).

"لأن الرب لا يدين أحداً بل قد أعطى كل الدينونة للابن. لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب. من لا يكرم الابن لا يكرم الآب الذي أرسله الحق الحق أقول لكم أن من يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فله حياة أبدية ولا يأتي إلى دينونة بل قد انتقل من الموت إلى الحياة" (يوحنا 22:5-23).

"ثم رأيت السماء مفتوحة وإذا فرس أبيض والجالس عليه يدعى أميناً وصادقاً وبالعدل يحكم ويحارب. وعيناه كلهيب نار وعلى رأسه تيجان كثيرة وله اسم مكتوب ليس أحد يعرفه إلا هو. وهو متسربل بثوب مغموس بدم ويدعى اسمه كلمة الله. والأجناد الذين في السماء كانوا يتبعونه على خيل بيض لابسين بزاً أبيض ونقياً ومن فمه يخرج سيف ماض لكي يضرب به الأمم وهو سيرعاهم بعصا من حديد وهو يدوس معصرة خمر سخط وغضب الله القادر على كل شيء. وله على ثوبه وعلى فخذه اسم مكتوب ملك الملوك" (رؤيا 11:19-16).

متمنطق بالبر:

"ويكون البر منطقة متينة والأمانة منطقة حقويه" (أشعيا 5:11).

"وفي وسط السبع المنابر شبه إنسان متسربلاً بثوب إلى الرجلين ومتمنطقاً عند ثدييه بمنطقة من ذهب. واما رأسه وشعره فأبيضان كالصوف الأبيض كالثلج وعيناه كلهيب نار ورجلاه شبه النحاس النقي كأنهما محميتان في أتون وصوته كصوت مياه كثيرة ومعه في يده اليمنى سبعة كواكب. وسيف ماض ذو حدين يخرج من فمه ووجهه كالشمس وهي تضيء في قوتها. فلما رأيته سقطت عند رجليه كميت فوضع يده اليمنى علي قائلاً لي لا تخف أنا هو الأول والآخر والحي وكنت ميتاً وها أنا حيٌ إلى أبد الآبدين" (رؤيا 13:1-18).

إيمان الأمم به:

"ويكون في ذلك اليوم أن أصل يس القائم راية للشعوب إياه تطلب الأمم ويكون محله مجداً" (أشعياء 10:11).

"فاندهش المؤمنون الذين من أهل الختان كل من جاء مع بطرس لأن موهبة الروح القدس قد انسكبت على الأمم أيضاً" (أعمال 45:10).

"لهذا أيضاً لاقاه الجمع لأنهم سمعوا أنه كان قد صنع هذه الآية. فقال الفريسيون بعضهم لبعض انظروا. إنكم لا تنفعون شيئاً. هوذا العالم قد ذهب وراءه وكان أناس يونانيون من الذين صعدوا ليسجدوا في العيد. فتقدم هؤلاء إلى فيلبس الذي من بيت صيدا الجليل وسألوه قائلين يا سيد نريد أن نرى يسوع" (يوحنا 18:12-21).

هو الله المخلص:

"هوذا الله خلاصي فاطمئن ولا ارتعب لأن ياه يهوه قوتي وترنيمتي وقد صار لي خلاصاً. فتستقون مياهاً بفرح من ينابيع الخلاص" (أشعيا 2:12-3).

"فستلد ابناً وتدعو اسمه يسوع لأنه يخلص شعبه من خطاياهم" (متى 21:1).

هو الذي يفتح ولا أحد يغلق ولا أحد يفتح:

"وأجعل مفتاح بيت داود على كتفه فيفتح وليس من يغلق وليس من يفتح وأثبته في موضع أمين ويكون كرسي مجد لبيت أبيه" (أشعياء 22:22-23).

"واكتب إلى ملاك الكنيسة التي في فيلادلفيا. هذا يقوله القدوس الحق الذي له مفتاح داود الذي يفتح ولا أحد يغلق ويغلق ولا أحد يفتح" (رؤيا 7:3).

يميت الموت إلى الأبد:

"يبلع الموت إلى الأبد و يمسح السيد الرب الدموع عن كل الوجوه و ينزع عار شعبه عن كل الأرض لأن الرب قد تكلم" (أشعياء 8:25)0

"و متى لبس هذا الفاسد عدم الفساد و لبس هذا المائت عدم موت فحينئذ تصير الكلمة المكتوبة ابتلع الموت إلى غلبة0 أين شوكتك يا موت 0 أين غلبتك يا هاوية. أما شوكة الموت فهي الخطية. و قوة الخطية هي الناموس. و لكن شكرا لله الذي يعطينا الغلبة بربنا يسوع" (1كورنثوس 54:15-55).

هوذا الرب المخلص:

"و يقال في ذلك اليوم هوذا هذا إلهنا انتظرناه فخلصنا. هذا هو الرب انتظرناه. نبتهج و نفرح بخلاصه" (أشعياء 9:25).

"و ليس بأحد غيره الخلاص. لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص" (أعمال 12:4).

المسيح حجر الزاوية:

"لذلك هكذا يقول السيد الرب. هاأنذا أؤسس في صهيون حجرا حجر امتحان حجر زاوية كريما أساسا مؤسسا. من آمن لا يهرب" (أشعياء 16:28).

"قال لهم يسوع أما قرأتم قط في الكتب. الحجر الذي رفضه البناءون هو قد صار رأس الزاوية. من قبل الرب كان هذا و هو عجيب في أعيننا".(متى42:21).

"لذلك يتضمن أيضاً في الكتاب هاأنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختارا كريما و الذي يؤمن به لن يخزى. فلكم أنتم الذين تؤمنون الكرامة و أما للذين لا يطيعون فالحجر الذي رفضه البناءون هو قد صار رأس الزاوية" (1 بطرس2: 6-8).

"قال لهم يسوع أما قرأتم قط في الكتب. الحجر الذي رفضه البناءون هو قد صار رأس الزاوية. من قبل الرب كان هذا و هو عجيب في أعيننا. لذلك أقول لكم أن ملكوت الله ينزع منكم و يعطي لأمة تعمل أثماره.

و من سقط على هذا الحجر يترضض و من سقط هو عليه يسحقه و لما سمع رؤساء الكهنة والفريسيون أمثاله عرفوا انه تكلم عليهم" (متى 42:21-44).

توبيخه لشعبه:

"فقال السيد لان هذا الشعب قد اقترب إلي بفمه و أكرمني بشفتيه و أما قلبه فأبعده عني و صارت مخافتهم مني وصية الناس معلمة" (أشعياء 13:29).

"يا مراؤون حسناً تنبأ عنكم أشعياء قائلاً: يقترب إلي هذا الشعب بفمه ويكرمني بشفتيه وأما قلبه فمبتعد عني بعيدً. وباطلاً يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس".(متى15: 7-9).

سوف يكون كأنهار ماء في مكان قاحل:

"ويكون إنسان كمخبأ من الريح وستارة من السيل كسواقي ماء في مكان يابس كظل صخرة عظيمة في ارض معيبة" (اشعياء32: 2).

"وفي اليوم الأخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلاً إن عطش احد فليقبل إلي ويشرب. من آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه انهار ماء حي" (يوحنا7: 37-38).

المسيح هو الديان والقاضي والمخلص:

"فإن الرب قاضينا. الرب شارعنا. الرب ملكنا هو يخلصنا" (اشعياء33: 22).

"لأن الرب لا يدين احد بل أعطى كل الدينونة للابن لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب. من لا يكرم الآب الذي أرسله" (يوحنا5: 22-23).

هوذا إلهك:

"قولوا لخائفي القلوب تشددوا لا تخافوا. هوذا إلهكم. الانتقام يأتي. جزاء الله هو يأتي ويخلصكم" (اشعياء35: 4).

"فأجابهم يسوع أبي يعمل حتى الآن وان أعمل. فمن اجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه. لأنه لم ينقض السبت فقط بل قال أيضاً إن الله أبوه معادلاً نفسه بالله" (يوحنا5: 17-18).

"فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع أيضاً الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبد صائراً في شبه الناس. وإذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب" (فيليبي2: 5-6).

المسيح يصنع المعجزات:

"حينئذ تتفتح عيون العمي وآذان الصم تتفتح. حينئذ يقفز العرج كالأيل ويترنم لسان الأخرس لأنه قد انفجرت في البرية مياه وانهار في القفر" (اشعياء35: 5-6).

"فأجاب يسوع وقال لهما اذهبا واخبرا يوحنا بما تسمعان وتنظران. العمي يبصرون والعرج مشون والبرص يطهرون والصم يسمعون والموتى يقومون والمساكين يبشرون. وطوبى لمن لا يعثر فيّ" (متى11: 4-6).

المسيح هو الله المتجسد:

"صوت صارخ في البرية اعدوا طريق الرب. قوموا في القفر سبيلاً لإلهنا" (فالمسيح هو إلهنا)(اشعياء40: 3).

"فإن هذا هو الذي قيل عنه بأشعياء النبي القائل صوت صارخ في البرية اعدوا طريق الرب. اصنعوا سبله مستقيمة" (متى3: 3).

"أجاب توما وقال ربي والهي" (يوحنا20: 28).

مجد الله سوف يعلن في المسيح:

"فيعلن مجد الرب ويراه كل بشر جميعاً لأن فم الرب تكلم" (اشعياء40: 5).

"الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيراً لخطايانا جلس في يمين العظمة في الأعالي" (عبرانيين1: 3).

"والكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوءاً نعمة وحقاً" (يوحنا1: 14).

"الله الذي قال أن يشرق نور من ظلمة هو الذي أشرق في قلوبنا لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح" (2كورنثوس4: 6).

هوذا إلهك:

"على جبل عال اصعدي يا مبشرة صهيون. ارفعي صوتك يا مبشرة أورشليم. ارفعي لا تخافي. قولي لمدن يهوذا هوذا إلهك" (أشعياء 40: 9).

"في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله. هذا كان في البدء عند الله. كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان" (يوحنا1: 1-2).

"ثم قال لتوما هات إصبعك إلى هنا وأبصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمناً. أجاب توما وقال له ربي والهي" (يوحنا21: 28).

سيأتي وأجرته معه:

"على جبل عال اصعدي يا مبشرة صهيون. ارفعي صوتك يا مبشرة أورشليم. ارفعي لا تخافي. قولي لمدن يهوذا هوذا إلهك. هوذا السيد الرب بقوة يأتي وذراعه تحكم له. هوذا أجرته معه وعملته قدامه" (اشعياء40: 9-10).

"وها أنا آتي سريعاً وأجرتي معي لأجازي كل واحد كما يكون عمله" (رؤيا22: 12).

"والغارس والساقي هما واحد ولكن كل واحد سيأخذ أجرته بحسب تعبه".(1 كورنثوس3: 8).

المسيح هو الراعي الصالح:

"هوذا السيد الرب بقوة يأتي وذراعه تحكم له كراع يرعى قطيعه. بذراعه يجمع الحملان وفي حضنه يحملها ويقود المرضعات" (اشعياء40: 10).

"أنا هو الراعي الصالح. والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف" (يوحنا10: 11).

المسيح الوديع والمتواضع:

"هوذا عبدي الذي أعضده مختاري الذي سرت به نفسي. وضعت روحي عليه فيخرج الحق للأمم. لا يصيح ولا يرفع ولا يسمع في الشارع صوته. قصبة مرضوضة لا يقف وفتيلة خامدة لا يطفئ. إلى الأمان يخرج الحق لا يكل ولا ينكسر حتى يضع الحق في الأرض" (اشعياء42: 1-4).

"لكي يتم ما قيل بأشعياء النبي هوذا فتاي الذي اخترته حبيبي الذي سرت به نفسي. أضع روحي عليه فيخبر الأمم بالحق. لا يخاصم ولا يصيح ولا يسمع احد في الشوارع صوته. قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة مدخنة لا يطفئ حتى يخرج الحق إلى النصرة وعلى اسمه يكون رجاء الأمم(متى12: 18-21).

المسيح نور للأمم:

"أنا الرب قد دعوتك بالبر فامسك بيدك وأحفظك وأجعلك عهداً للشعب ونوراً للأمم" (اشعياء42: 6).

"فأتى بالروح إلى الهيكل. وعندما دخل بالصبي يسوع أبواه ليصنعا له حسب عادة الناموس أخذه على ذراعيه وبارك الله وقال: الآن تطلق عبدك يا سيد حسب قولك بسلام. لأن عيني قد أبصرتا خلاصك الذي أعددته قدام وجه جميع الشعوب. نور إعلان للأمم ومجداً لشعبك إسرائيل" (لوقا2: 27-32).

يفتح أعين العمي:

"لتفتح أعين العمي لتخرج من الحبس المأسورين من بيت السجن الجالسين في الظلمة" (اشعياء42: 7).

"العمي يبصرون والعرج يمشون والبرص يطهرون والصم يسمعون والموتى يقومون والمساكين يبشرون".(متى11: 5).

الرب اسمه:

"أنا الرب هذا اسمي ومجدي لا أعطيه لأخر ولا تسبيحي للمنحوتات" (اشعياء42: 8).

"وله على ثوبه وعلى فخذه اسم مكتوب ملك الملوك ورب الأرباب" (رؤيا19: 16).

المسيح العبد:

"انتم شهودي يقول الرب وعبدي الذي اخترته لكي تعرفوا وتؤمنوا بي وتفهموا أني أنا هو. قبلي لم يصور اله وبعدي لا يكون" (اشعياء43: 10).

"فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع أيضاً الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبد صائراً في شبه الناس. وإذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب" (فيليبي2: 6-7).

المسيح هو الكائن:

"انتم شهودي يقول الرب وعبدي الذي اخترته لكي تعرفوا وتؤمنوا بي وتفهموا أني أنا هو. قبلي لم يصور اله وبعدي لا يكون. أنا الرب وليس غيري مخلص" (اشعياء43: 10).

"فقال لهم يسوع متى رفعتم ابن الإنسان فحينئذ تفهمون أني أنا هو" (يوحنا8: 28).

المسيح هو خبز الحياة(يوحنا6: 35).

المسيح هو نور العالم(يوحنا8: 12).

المسيح هو الباب(يوحنا10: 9).

المسيح هو الراعي الصالح(يوحنا10: 12)

المسيح هو القيامة والحياة(يوحنا11: 25).

المسيح هو الكرمة الحقيقية(يوحنا15: 1).

المسيح هو الطريق والحق والحياة(يوحنا14: 6).

المسيح هو المخلص الوحيد:

"انتم شهودي يقول الرب وعبدي الذي اخترته لكي تعرفوا وتؤمنوا بي وتفهموا أني أنا هو. قبلي لم يصور اله وبعدي لا يكون. أنا الرب وليس غيري مخلص" (اشعياء43: 10-11).

"فليكن معلوماً عند جميعكم وجميع شعب إسرائيل أنه باسم يسوع المسيح الناصري الذي صلبتموه انتم الذي أقامه الله من الأموات. بذاك وقف هذا أمامكم صحيحاً. هذا هو الحجر الذي احتقرتموه أيها البناءون الذي صار رأس الزاوية. وليس بحد غيره الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص" (أعمال: 10-12).

المسيح هو الماحي الخطايا:

"أنا أنا هو الماحي ذنوبك لأجل نفسي وخطاياك لا اذكرها" (اشعياء43: 25).

"اكتب إليكم أيها الأولاد لأنه قد غفرت لكم الخطايا من اجل اسمه" (1يوحنا2: 12).

"من اجل ذلك أقول لك قد غفرت خطاياها الكثيرة لأنها أحبت كثيراً. والذي يغفر له قليل يحب قليلاً. ثم قال لها مغفورة لك خطاياك. فبدأ المتكئون معه يقولون في أنفسهم من هذا الذي يغفر خطايا أيضاً. فقال للمرأة إيمانك قد خلصك. اذهبي بسلام" (لوقا7: 47).

"فلما رأى يسوع إيمانهم قال للمفلوج يا بني مغفورة لك خطاياك. وكان قوم من الكبة هناك جالسين يفكرون في قلوبهم لماذا يتكلم هذا هكذا بتجاديف. من يقدر أن يغفر خطايا إلا الله وحده" (مرقس2: 5-7).

المسيح المروي عطش شعبه:

"لأني اسكب ماء على العطشان وسيولا ً على اليابسة. اسكب روحي على نسلك وبركيتي على ذريتك" (اشعياء44: 3).

"وفي اليوم الأخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى إن عطش احد فليقبل إلي ويشرب. من آمن بي كما اقل الكتاب تجري من بطنه انهار ماء حيّ. قال هذا عن الروح القدس الذي كان المؤمنون به مزمعين أن يقبلوه. لأن الروح القدس لم يكن قد أعطي بعد. لأن يسوع لم يكن قد مجّد بعد" (يوحنا7: 37-38).

المسيح ملك إسرائيل:

"هكذا يقول الرب فاديكم قدوس إسرائيل. لأجلكم أرسلت إلى بابل وألقيت المغاليق كلها والكلدانيين في سفن ترنمهم. أنا الرب قدوسكم خالق إسرائيل ملككم" (اشعياء43: 14-15).

"ورأى يسوع نثنائيل مقبلاً إليه فقال عنه هوذا إسرائيلي حقاً لا غش فيه. قال له نثنائيل من أين تعرفني؟ أجاب يسوع وقال له: قبل أن دعاك فليبس وأنت تحت التينة رايتك. أجاب نثنائيل وقال له يا معلم أنت ابن الله. أنت ملك إسرائيل" (يوحنا1: 47-49).

المسيح فاد لشعبه:

"هكذا يقول الرب ملك إسرائيل وفاديه رب الجنود. أنا الأول وأنا الآخر ولا إله غيري" (أشعيا 6:44).

في هذا العدد نجد ستة صفات تصف الرب يسوع وهي:

1. المسيح هو الرب بالمقابلة مع(رؤيا 16:19).

2. المسيح هو ملك إسرائيل بالمقابلة مع(يوحنا 47:1-49).

3. المسيح هو الفادي(وفاديه) بالمقابلة مع(أفسس 7:1).

4. المسيح هو رب الجنود بالمقابلة مع(أشعيا 13:8) و(1 بطرس 4:2) و(عاموس 5:9-6).

5. المسيح هو الأول والآخر بالمقابلة مع(رؤيا 17:1-18).

6. المسيح هو الله(ولا إله غيري) بالمقابلة مع(رومية 5:9).

المسيح المخلص:

"أخبروا قدموا وليتشاورا معاً. من أعلم بهذه منذ القديم أخبر بها منذ زمان. أليس أنا الرب ولا إله آخر غيري. إله بار ومخلّص ليس سواي" (أشعيا 21:45).

"والقادر أن يحفظكم غير عاثرين ويوقفكم أمام مجده بلا عيب في الابتهاج الإله الحكيم الوحدي مخلصنا له المجد والعظمة والقدرة والسلطان الآن وإلى كل الدهور آمين" (يهوذا 25،24).

"وليس بأحد غيره الخلاص. لأنه ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص" (أعمال 12:4).

من يلتفت إلى المسيح يخلص:

"التفتوا إليّ واخلصوا يا جميع أقاصي الأرض لأني أنا الله" (أشعيا 22:45).

"لأنه كل من يدعو باسم الرب يخلص" (رومية 13:10).

سوف تنحني له كل ركبة:

"بذاتي أقسمت خرج من فمي الصدق كلمة لا ترجع أنه لي تجثو كل ركبة يحلف كل لسان" (أشعياء 23:45).

"الذي أقسمت إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله. لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبد صائراً في شبه الناس. وإذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب. لذلك رفعه الله أيضاً وأعطاه اسماً فوق كل اسم. لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض. ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب" (فيليبي 6:2-11).

إسرائيل سوف تتبرر بواسطته:

"قال لي إنما بالرب البر والقوة. إليه يأتي ويخزى جميع المغتاظين عليه بالرب يتبرر ويفنخر كل نسل إسرائيل" (أشعيا 25:45).

"فإني لست أريد أيها الأخوة أن تجهلوا هذا السر. لئلا تكونوا عند أنفسكم حكماء. إن القساوة قد حصلت جزئياً لإسرائيل إلى أن يدخل ملئ الأمم. وهكذا سيخلص جميع إسرائيل. كما هو مكتوب سيخرج من صهيون المنقذ ويرد الفجور عن يعقوب" (رومية 25:11-26).

خلاصة قريب لكل فرد:

"اسمعوا لي يا أشداء القلوب البعيدين عن البر. قد قربت بري. لا يبعد وخلاصي لا يتأخر. وأجعل في صهيون خلاصاً. لإسرائيل جلالي" (أشعيا 12:46-13).

"لكن ماذا يقول. الكلمة قريبة منك في فمك وفي قلبك أي كلمة الإيمان التي تكرز بها. لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت" (رومية 8:10-10).

أسماء مختلفة للمسيح:

"فدينا رب الجنود اسمه. قدوس إسرائيل" (أشعياء 4:47).

"الذي لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا" (كولوسي 14:1).

"فأجاب الملاك وقال لها : الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضاً القدوس المولود منك يدعى ابن الله" (لوقا 35:1).

هو الكائن:

"من أجل نفسي أفعل. لأنه كيف يدنس اسمي وكرامتي لا أعطيها لآخر. اسمع لي يا يعقوب وإسرائيل الذي دعوته."أنا هو".أنا الأول وأنا الآخر" (أشعيا 11:48-12).

"فلما رأيته سقطت عند رجليه كميت فوضع يده علي قائلاً لي لا تخف أنا هو الأول والآخر" (رؤيا 17:1).

"فلما قال لهم أني أنا هو رجعوا إلى الوراء وسقطوا على الأرض" (يوحنا 6:18).

الثالوث يظهر بصورة واضحة:

"أنا أنا تكلمت ودعوته. أتيت به فينجح طريقه. تقدموا إلي اسمعوا هذا. لم أتكلم من البدء في الخفاء. منذ وجوده أنا هناك والآن السيد الرب أرسلني وروحه" (أشعيا 16:48).(المرسل"السيد الرب"والمرسل"الرب يسوع""وروحه" (الروح القدس).

"فأجاب الملاك وقال لها: الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضاً القدوس المولود منك يدعى ابن الله" (لوقا 35:1). هنا نرى الروح القدس وقوة العلي ثم القدوس المولود منك الذي هو المسيح.

المسيح الفادي والقدوس المعلم:

"هكذا يقول الرب فاديك قدوس إسرائيل. أنا الرب إلهك معلمك لتنتفع وأمشيك في طريق تسلك فيه" (أشعيا 17:48).

"واكتب إلى ملاك الكنيسة التي في فيلادلفيا. هذا يقوله القدوس الحق الذي له مفتاح داود الذي يفتح ولا أحد يغلق ويغلق ولا أحد يفتح" (رؤيا 7:3).

شخصية المسيح:

اسمعي لي أيتها الجزائر وأصغوا أيها الأمم من بعيد. الرب من البطن دعاني، من أحشاء أمي ذكر اسمي. وجعل فمي كسيف حاد. في ظل يده خبأني وجعلني سهماً مبرياً، في كنانته أخفاني وقال لي أنت عبدي إسرائيل الذي به أتمجد" (أشعيا 1:49).

"أما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا. لما كانت مريم أمه مخطوبة ليوسف قبل أأن يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس" (متى 18:1).

نور للأمم:

"فقال قليل أن تكون لي عبداً لإقامة أسباط يعقوب ورد محفوظي إسرائيل فقد جعلتك نوراً للأمم لتكون خلاصي إلى أقصى الأرض" (أشعيا 6:49).

"نور إعلان للأمم ومجداً لشعبك إسرائيل" (لوقا 32:2).

"منقذاً إياك من الشعب ومن الأمم الذين الآن أرسلك إليهم. لتفتح عيونهم كي يرجعوا من ظلمات إلى نور ومن سلطان الشيطان إلى الله حتى ينالوا بالإيمان بي غفران الخطايا ونصيباً مع المقدسين" (أعمال 17:26-18).

محتقر ومهان من الأمة:

"هكذا قال الرب فادي إسرائيل قدوسه للمهان النفس لمكروه الأمة لعبد المتسلطين. ينظر ملوك فيقومون. رؤساء فيسجدون. لأجل الرب الذي هو أمين وقدوس إسرائيل الذي قد اختارك" ( أشعيا 7:49).

"فأجاب اليهود وقالوا له ألسنا نقول جسناً أنك سامري وبك شيطان. أجاب يسوع أنا ليس بي شيطان لكني أكرم أبي وأنتم تهينونني" (يوحنا 48:8-49).

يد الرب لن تقصر عن أن تخلّص:

"لماذا جئت وليس إنسان. ناديت وليس مجيب. هل قصرت يدي عن الفداء وهل ليس فيّ قدرة للإنقاذ. هوذا بزجرتي أنشف البحر. أجعل الأنهار قفراً. ينتن سمكها من عدم الماء ويموت بالعطش" (أشعيا 2:50).

"فمن ثم يقدر أن يخلّص أيضاً إلى التمام الذين يتقدمون به إلى الله إذ هو حيّ في كل حين ليشفع فيهم" (عبرانيين 25:7).

يغيث المعيي بكلمة:

"أعطاني السيد الرب لسان المتعلمين لأعرف أن أغيث المعيي بكلمة. يوقظ كل صباح. يوقظ لي أذناً لأسمع كالمتعلمين" (أشعيا 4:50).

"تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم. احملوا نيري عليكم وتعلموا مني. لأني وديع ومتواضع القلب. فتجدوا راحة لنفوسكم. لأن نيري هين وحملي خفيف" (متى 28:11-29).

أعطى ظهره للضاربين:

"السيد الرب فتح لي أذناً وأنا أعاند. إلى الوراء لم أرتد. بذلت ظهري للضاربين وخديّ للناتفين. وجهي لم استر عن العار والبصق" (أشعيا 5:50-6).

"حينئذ أطلق لهم بارباس. وأما يسوع فجلده و أسلمه ليصلب.... وبصقوا عليه وأخذوا القصبة وضربوه على رأسه. وبعدما استهزئوا به نزعوا عنه الرداء" (متى 30،26:27).

ثبت وجهه كالصوان نحو أورشليم:

"والسيد الرب يعينني لذلك لا أخجل. لذلك جعلت وجهي كالصوان وعرفت أني لا أخزى. قريب هو الذي يبررني. من يخاصمني. لنتواقف. من هو صاحب دعوى معي ليتقدم إليّ" (أشعي 7:50).

"وحين تمت الأيام لارتفاعه ثبّت وجهه لينطلق إلى أورشليم" (لوقا 51:9).

بر المسيح قريب:

"أنصتوا إليّ يا شعبي ويا أمتي أصغي إليّ. لأن شريعة من عندي تخرج وحقي أثبته نوراً للشعوب. قريب بري. قد برز خلاصي وذراعاي يقضيان للشعوب. إياي ترجو الجزائر وتنتظر ذراعي" (أشعيا 4:51-5).

"لكن ماذا يقول. الكلمة قريبة منك في فمك وفي قلبك أي كلمة الإيمان التي نكرز بها. لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت" (رومية 8:10-9).

المسيح المعزي:

"انا أنا هو معزيكم. من أنت حتى تخافي من إنسان يموت ومن ابن الإنسان الذي يجعل كالعشب" (أشعيا 12:51).

"مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح أبو الرأفة وإله كل تعزية. الذي يعزينا في كل ضيقتنا حتى نستطيع أن نعزي الذين هم في كل ضيقة بالتعزية التي نتعزى بها من الله" (2 كورونثوس 3:1-4).

المخبر بالخير:

"لذلك يعرف شعبي اسمي. لذلك في ذلك اليوم يعرفون أني أنا هو المتكلم. هاأنذا. ما أجمل على الجبال قدمي المبشر المخبر بالسلام المبشر بالخير المخبر بالخلاص القائل لصهيون قد ملك إلهك" (أشعيا 6:52-7).

"ورجع يسوع بقوة الروح إلى الجليل وخرج خبر عنه في جميع الكورة المحيطة. وكان يعلم في مجامعهم ممجداً من الجميع" (لوقا 14:4-15).

كل ذي جسد سوف يرى خلاص الله:

"قد شمر الرب عن ذراع قدسه أمام عيون كل الأمم فترى كل أطراف الأرض خلاص إلهنا" (أشعيا 10:52).

"كما هو مكتوب في سفر أقوال أشعياء النبي القائل صوت صارخ في البرية أعدوا طريق الرب اصنعوا سبله مستقيمة. كل واد يمتلئ وكل جبل وأكمة ينخفض وتصير المعوجات والشعاب طرقاًَ سهلة. ويبصر كل بشر خلاص الله" (لوقا 5:3-6).

  • عدد الزيارات: 15179