سفر حبقوق
البار بالإيمان يحيا
"هو ذا منتفخة غير مستقيمة نفسه فيه. والبار بإيمانه يحيا(أي إيمانه بالمسيح يحيا)" (حبقوق 2: 4).
"لأني لست أستحي بإنجيل المسيح لأنه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن، لليهودي أولاً ثم لليوناني. لأن فيه معلن بر الله بإيمان لإيمان كما هو مكتوب أما البار فبالإيمان يحيا" (رومية 1: 16-17).
"الذي يؤمن بالابن له حياة أبدية والذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه غضب الله" (يوحنا 3: 36).
المسيح إله الخلاص
"فمع أنه لا يزهر التين ولا يكون حمل في الكروم يكذب عمل الزيتونة والحقول لا تصنع طعاماً ينقطع الغنم من الحظيرة ولا بقر في المذاود فإني أبتهج بالرب وأفرح بإله خلاصي" (حبقوق 3: 17-18).
"وظهر بغتةً مع الملاك جمهور من الجند السماوي مسبحين الله وقائلين: المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة" (لوقا 2: 13-14).
- عدد الزيارات: 5175