Skip to main content

سفر ميخا

الرب الملك

"في ذلك اليوم يقول الرب أجمع الظالعة (القاصرة) وأضم المطرودة والتي اضررت بها وأجعل الظالعة بقيّة والمقصاة أمة قوية ويملك الرب عليهم في جبل صهيون من الآن إلى الأبد" (ميخا 4: 6-7).

"وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور. قضيب استقامة قضيب ملكك. أحببت البر وأبغضت الإثم من أجل ذلك مسحك الله إلهك بزيت الابتهاج أكثر من شركائك" (عبرانيين 1: 8-9).

المسيح يُضرب على خدّه

"الآن تتجيّشين يا بنت الجيوش. قد أقام علينا مترسة. يضربون قاضي إسرائيل بقضيب عل خدّه" (ميخا 5: 1).

"وبصقوا عليه وأخذوا القصبة وضربوه على رأسه." (متى 27: 30).

مولده في بيت لحم

"أما أنت يا بيت لحم أفراتة وأنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطاً على إسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل" (ميخا 5: 2).

"ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذا مجوس من المشرق قد جاؤوا إلى أورشليم. قائلين أين هو المولود ملك اليهود. فإننا رأينا نجمه في المشرق وأتينا لنسجد له. فلما سمع هيرودس الملك اضطرب وجمع أورشليم معه. فجمع كل رؤساء الكهنة وكتبة الشعب وسألهم أين يولد المسيح. فقالوا له في بيت لحم اليهودية. لأنه هكذا مكتوب بالنبي. وأنت يا بيت لحم أرض يهوذا لست الصغرى بين رؤساء يهوذا لأن منك يخرج مدبر يرعى شعبي إسرائيل" (متى 2: 1-6).

مخارجه منذ الأزل

"أما أنت يا بيت لحم أفراتة وأنت صغيرة أن تكوني بين الوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطاً على إسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل" (ميخا 5: 2).

"في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله. هذا كان في البدء عند الله. كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان... كان في العالم وكون العالم به" (يوحنا 1: 1-3، 10).

"فإنه فيه خلق الكل ما في السموات وما على الأرض ما يُرى وما لا يُرى سواء كان عروشاً أم سيادات أم رياسات أم سلاطين الكل به وله قد خلق" (كولوسي 1: 16).

"أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح. فقال له اليهود ليس لك خمسون سنة بعد أفرأيت إبراهيم؟ قال لهم يسوع الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" (يوحنا 8: 56-58).

غافر الإثم وصافح عن الذنب

"من هو إله مثلك غافر الإثم وصافح عن الذنب لبقية ميراثه. لا يحفظ إلى الأبد غضبه فإنه يسر بالرأفة. يعود يرحمنا يدوس آثامنا وتطرح في أعماق البحر جميع خطاياهم" (ميخا 7: 18-19).

"فلما رأى يسوع إيمانهم قال للمفلوج ثق يا بني مغفورة لك خطاياك" (متى 9: 2).

"ثم قال لها مغفورة لك خطاياك" (لوقا 7: 48).

  • عدد الزيارات: 7266