Skip to main content

سفرعزرا

ذبيحة المسيح الكفارية :

" وأقاموا المذبح في مكانه لأنه كان عليهم رعب من شعوب الأراضي واصعدوا عليه محرقات الصباح والمساء. وبعد ذلك المحرقة الدائمة وللآهلة ولجميع مواسم الرب المقدسة ولكل من تبرع بمتبرع للرب. " (عزرا 3:3، 5).

" وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا إليه فقال هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم. (يوحنا

29:1).

إتمام عمل الفصح رمز إلى المسيح فصحنا

وعمل بنو السبي الفصح في الرابع عشر من الشهر الأول. لأن الكهنة و اللاوين تطهروا جميعا. كانوا كلهم طاهرين وذبحوا الفصح لجميع بني السبي ولإخوتهم الكهنة ولأنفسهم. وأكله بنو إسرائيل الراجعون من السبي مع جميع الذين انفصلوا غليهم من رجاسة أمم الأرض ليطلبوا الرب إله إسرائيل " (عزرا 19:6-21)

" إذا نقوا منكم الخميرة العتيقة لكي تكونوا عجينا جديدا كما انتم فطير. لان فصحنا أيضا المسيح قد ذبح لأجلنا " (1كورنثوس7:5).

ذبيحة الخطية مثال للمسيح الذي صار ذبيحة خطية لأجلنا

" وبنو السبي القادمون من السبي قربوا محرقات لإله إسرائيل اثني عشر ثورا عن كل إسرائيل وستة وتسعين كبشا وسبعة وسبعين خروفا واثني عشر تيسا ذبيحة خطية. الجميع محرقة للرب " (عزرا 35:8).

" أي إن الله كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم وواضعا فينا كلمة المصالحة. إذا نسعى كسفراء عن المسيح تصالحوا مع الله. لأنه جعل الذي لم يعرف خطية (ذبيحة) خطية لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه " (2كورنثوس 19:5-21).

  • عدد الزيارات: 3190