Skip to main content

سفر المَزَامِير - خلفِيَّةٌ مُوجَزة عنِ المَزامِير

الصفحة 2 من 5: خلفِيَّةٌ مُوجَزة عنِ المَزامِير

 

خلفِيَّةٌ مُوجَزة عنِ المَزامِير

قبلَ أن يُتَرجَمَ العهدُ القَديمُ إلى اليُونانِيَّة، كانَ سفرُ المَزامير يقَعُ في خمسَةِ أقسام: المَزمُور 1- 41، 42- 72، 73- 90، 91- 107، 108- 150. ثلاثَةٌ وسَبعُونَ من المَزامِير تُنسَبُ إلى داوُد، بينَما يُنسَبُ إلى آساف وبنيهِ إثنا عشرَ مزمُوراً، وإلى بني قُورَح أحدَ عشرَ مَزمُوراً. يعتَقِدُ المُفسِّرُونَ أنَّ حَزَقِيَّا كتبَ عشرَة مزامير، وكُلاً من مُوسى وعزرا وسُليمان كتبَ مزمُوراً واحِداً. كَثيرٌ منَ المَزامير لا تحمِلُ إسمَ كاتِبِها، ومُعظَمُ هذه كُتِبَت من قِبَلِ اللاوِيِّين – أي خُدَّام المُوسيقى الذين عيَّنَهُم داوُد – أو قد يكُونُ داوُد نفسُهُ كاتِبُ بعض هذه المَزامير التي لا تحمِلُ إسمَ كاتِبِها.

تعليماتٌ مُوسيقيَّة
الصفحة
  • عدد الزيارات: 13699