متفرقات
عندما تريد أن تنتقد قف أمام المرآة.
* * *
إذا دخل الشك إلى رأسك فإنك ستقع "شك" على رأسك.
* * *
من يعرف يسوع يعترف بيسوع.
* * *
كم من قزم عملاق وكم من عملاق قزم.
* * *
كن قاسياً مع نفسك وليّناً مع الآخرين.
* * *
بعض الناس كالأصلال صمّ لا يسمعون.
* * *
ليس يونان وحده ابتلعه الحوت. كثيرون ابتلعهم
حوت الخطية
حوت الشهوة
حوت المال
حوت الشهرة
حوت الذات
حوت الشيطان
حوت العالم
* * *
الاستسلام للعاطفة كالاستسلام للعاصفة- يقود الإنسان حيث لا يشاء.
* * *
من افتخر بنفسه احتقر غيره.
* * *
الإنسان أمام الله
كنملة أمام ناطحة سحاب
كدلو أمام أوقيانوس كبير
كشمعة أمام نور الشمس
كمفرقعة أمام قنبلة ذرية
كنيزك أمام المجرات
* * *
الصيام بدون انكسار... مجرد لا طعام.
* * *
من يرى الله يرى نفسه على حقيقتها.
* * *
بطرس أنكر المسيح. وكل إنكار يجب أن يقابل بالاستنكار.
* * *
يسوع جائع إلى أثمار روحية في حياة المؤمنين.
* * *
الدين المزيف، كالعملة المزيفة، يظهر عاجلاً أم آجلاً.
* * *
إرادة الله كثيراً ما تخالف المنطق والمعقول.
* * *
محبة المال تعمي البصائر والأبصار.
* * *
إني أعجب من إنسان يموت عطشاً والنبع قريب منه.
* * *
في الأمور الروحية: القناعة شناعة.
* * *
القناعة المادية قداسة
والقناعة الروحية تعاسة.
* * *
ما أكثر الذين يستميتون في سبيل الحصول على مركز أو جاه أو لقب.
* * *
الحياة قصيرة- مهما طالت- حتى لو قدّر لك أن تعيش قدر ما عاش متوشالح- 969 سنة.
* * *
لا تخدعنّك الأكثرية. فالأكثرية هي التي طالبت بصلب يسوع.
* * *
قيل: رحم الله الأموات.
قلت: رحم الله الأموات في الذنوب والخطايا.
* * *
ثمة ثالوث أقدس: الآب والابن والروح القدس
وثمة ثالوث أنجس: الجسد والخطية والشيطان.
* * *
العلم هو غذاء العقل على طبق المنطق.
* * *
المقعد الفاتر منبراً حاراً.
* * *
العبادة هي العبودية للمسيح.
* * *
الحياة قصيرة وأيامها عسيرة.
* * *
شتان ما بين الخلاص والنحاس.
* * *
رصيد الراعي تقواه وشخصيته. فالتقوى بدون الشخصية ناقصة، والشخصية بدون التقوى عاجزة.
* * *
أقبِلْ إلى يسوع
تقابل مع يسوع
إقبَلْ يسوع
* * *
تكلم عن الدم ولا تندم.
* * *
ما أكثر الحركات التي لا حركة فيها.
* * *
أعرف عنه- تعرّف إليه- اعترف به.
* * *
في هذه الأيام أصبح معظم المؤمنين جنرالات. قليلون هم الجنود المحاربون.
* * *
إن كنت لا تزعج الشيطان فهو سيزعجك.
* * *
يا رب! اجعل مسكني في الإصحاح الثالث عشر من رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس.
* * *
يكفيني عزاء أن يسوع هو مخلصي وصديقي. فلن أبالي ولو نخلى عني كل الأخوة والأصدقاء.
* * *
انتهى عصر النعم والأمين وابتدأ عصر الـ "ماذا" والـ "لماذا".
* * *
أيها المسيحي لا تبدو عابساً وكأن المسيح صفعك على وجهك.
* * *
مقلاع واحد باسم الرب خير من سلاح بكامله.
* * *
معظم الذين ينادون بالكنيسة غير المنظورة قلما يُنظرون في اجتماعات الكنيسة المنظورة.
* * *
صنع الإنسان بنَفَسه وخلصه بنَفْسِه.
* * *
العملاق البطل لا يخضع لضغط الرأي العام بل لضغط الوحي والإلهام.
* * *
المؤمن الذي لا يستقر على مبدأ يُمرض القلب.
* * *
أفضّل أن أكون مسيحياً رجعياً مع يسوع على أن أكون مسيحياً متقدماً مع العالم.
* * *
الغد ليس في اليد.
* * *
الكبرياء والرياء هما أصل البلاء في كنائس كثيرة.
* * *
في الميدان الروحي ثمة مرشحان لا غير: المسيح والشيطان. فأيهما تختار؟
* * *
حرارة الروح تذيب ثلوج الجسد.
* * *
عرض الشيطان: خطية دنية
عرض الله: عطية مجانية.
* * *
درب نفسك على ما يلي
العشرة
العبادة
العطاء
العمل
العفو
* * *
القديس هو وقف لله.
* * *
الحسد من أثمار الجسد.
* * *
القدوة خير من الكلام.
* * *
خير للإنسان أن يكون بلا رأس كالمعمدان من أن يكون بلا ضمير كهيرودس.
* * *
الشكر يعني من جملة ما يعني
غياب التذمر
غياب الهم
غياب العبوس
* * *
شتان ما بين الله وخدمته
والمال وخدعته.
* * *
إنه لمن المحزن حقاً أن يصبح المؤمن خطراً لا خيراً.
* * *
أين أنت
هل أنت وراء شجرة الخطية كآدم؟
هل أنت تحت رتمة الفشل كايليا؟
هل أنت في سجن الشك كالمعمدان؟
هل أنت في حوت العصيان كيونان؟
هل أنت عند نار العالم كبطرس؟
هل أنت على سطح الشهوة كداود؟
هل أنت في لباس الرياء كيعقوب؟
هل أنت في موضع الكبرياء كديوتريفس؟
هل أنت في حالة الغضب كابني الرعد؟
هل أنت في علية النوم كافتيخوس؟
هل أنت في مطبخ المشغوليات كمرثا؟
* * *
باع عيسو بكوريته مقابل صحن من المجدرة، وكم من الناس يبيعون نفوسهم مقابل
غرور الخطية
أو منفعة مادية
أو شهوة دنية
أو متعة وقتية
* * *
من يقوم بعمل روحي بدون قوة الروح القدس يشبه رجلاً لا أصابع له يعزف على الأرغن.
* * *
خطية النساء الكبرى: القلق.
* * *
إن رجل العلم- لاسيما عن الله- يستحق كل تقدير وإكبار وتكريم.
* * *
من المستحيلات
خلاص بلا توبة
تبرير بلا تغيير
إيمان بلا أعمال
* * *
بقوة المسيح يمكن تحويل الجسد من كتلة نجاسة إلى هيكل قداسة.
* * *
الأعوام كحجارة المسافات. كلما مررنا بها قالت لنا أننا أصبحنا أقرب إلى
الموت
المجيء الثاني
الدينونة
* * *
لم يدخل يسوع قرية إلا وأجرى فيها تغييراً
لم يدخل يسوع بيتاً إلا وأجرى فيه انقلاباً
لم يدخل يسوع قلباً إلا وأجرى فيه تجديداً
* * *
في حديثه عن الزرع علم يسوع عن كلمة الله
في حديثه عن الخروف الضال علم يسوع عن محبة الله
في حديثه عن الزنابق والطيور علم يسوع عن عناية الله
في حديثه عن الخميرة والخردل علم يسوع عن ملكوت الله
* * *
من لا يملك الحق والإيمان والرحمة
فهو لا يملك شيئاً حتى ولو ملك الدنيا
* * *
من لا يرحم غيره لا رحمة له
من لا حق فيه لا استحقاق له
من لا إيمان له لا أمان له
* * *
رُبَّ خير كان شراً
رُبَّ شرّ كان خيراً
رُبّ حلو كان مراً
ربَّ مرّ كان قطراً
* * *
من يصعد إلى جميزة لكي يرى يسوع يستحق أن يصعد إلى ما هو أعلى من الجميزة... إلى السماء.
* * *
لسنا دبلوماسيين بل أنبياء، ورسالتنا ليست "المسايرة على حساب الحق" بل "إعلان الحق" حتى لو كان جارحاً.
* * *
هل أنت ممن يحبون الربح؟
فكر في ربح المسيح
في ربح الخطاة
في ربح الأخوة
في ربح الوزنات
* * *
خادم الرب يجب أن يكون
وقوراً
وصبوراً
وجسوراً
وغيوراً
* * *
قال الراديو: يكون الجو لطيفاً...
قلت: لماذا لا أكون أنا أيضاً كذلك؟
* * *
يا روح الأحراق! احرق فيّ
الارتياب والاغتياب
الكبرياء والرياء
الحقد والحسد
المراوغة والمبالغة
الذات واللذات
* * *
قالوا: انخفضت قيمة الجنيه الاسترليني والفرنك الفرنسي.
قلت: قيمة النفس البشرية لن تنخفض أبداً. إنها كانت وما زالت أثمن من العالم بما فيه.
* * *
روح العصر تكاد تعصر الروح.
* * *
أكبر مصيبة هي أن لا تعرف نفسك.
* * *
فلنفحص نفوسنا بقصد
الاكتشاف
والاعتراف
والاندلاف... نحو الرب.
* * *
الولادات ثلاث
الأولى في عالم الجسد
والثانية في عالم الروح
والثالثة في عالم الأبد
* * *
أيها الصدّيق!
كن صادقاً
وصدوقاً
وصدّاقاً
* * *
هل أنت مديون لا يستحي؟
قال الرسول بولس: إني مديون...
لست أستحي... (رو1: 14و 16)
* * *
- عدد الزيارات: 2606