طمأن الملاك مريم بمحبة الله لها، وعزمه أن ينعم عليها بأعظم البركات. وجدت مريم نعمة عند الله. نصلي أن يجد الله فينا نعمة فنقبل عمله: تجسده وصلبه وقيامته فقال لها الملاك: «لا تخافي يا مريم، لأنك قد وجدت نعمة عند الله (لوقا 1: 30)