ما يحطم جسم الإنسان شعور الكآبة و القلق و مرارة النفس. أما إذا امتلأ القلب بفرح الروح وفرح عمل الصليب فتتهلل النفس، وينعكس تهليلها حتى على صحة الإنسان الجسدية و الروحية. لأن الله دواء لنفسنا و لأجسادنا يغير حياتنا و نمطها يشكل فينا و يجعلنا نتغير إلى الأفضل دائما.
"القلب الفرحان يطيب الجسم، والروح المنسحقة تجفف العظم." (سفر الأمثال 17: 22)