العالم الذي نحيا فيه متقلب، والإنسان يتعجل الوصول إلى أغراضه، فتعوقه الظروف، ويحزن، و، وينسى أن الله قد دبر كل شيء في وقته، ولا يمكن تغيير هذا الوقت، بل والله أيضا له غرض من وجود هذا الشئ في وقته المحدد. لذلك لنثق بالله و في وعوده لنا
"لكل شيء زمان، ولكل أمر تحت السماوات وقت:" (الجامعة 1:3)