ملخّص الكتاب
يخاطب هذا الكتاب المرأة بأنها الإناء الأضعف كما دعاها الله لأنه لا يطلب من خادمته أن تكون ذات عضلات ”مفتولة“، أو فكر واسع ملبّد بالعلوم الكثيرة. ولكن الله اختار ويختار الضعفاء ليخزي الأقوياء إنه اختار المزدرى وغير الموجود لكي يبطل الموجود. إنه لا يسأل سوى قلب مطيع متواضع أمين لكي يكون فضل القوة والعظمة لله وحده.كما يرشدنا هذا الكتاب بوسائل عديدة تظهر بطرق مختلفة كي تجعل من الأخت المؤمنة مدبرةً بيتها وزوجها بنظام وترتيب اولويات لأن حياتها رمز لعلاقتها السليمة بربّها وسيّدها.