Skip to main content

حلاوة عمر المراهقة

على عتبة المراهقة للأولادأنت الآن في الثانية عشرة من عمرك، في مرحلة من أجمل المراحل. لقد ودّعتَ سنوات الدراسة الابتدائية وانتقلتَ إلى مرحلة التعليم المتوسطة. وكثيرون من الذين تقابلهم سيقولون لك: "ما شاء الله، كم كبرت!" لأنك تنمو بسرعة كنبتة قوية. مسؤولياتك في البيت وفي المدرسة تزداد، وكذلك فرص خدمة الآخرين.

عندما كان الرب يسوع في الثانية عشرة كما يقول الكتاب المقدس، كان "يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة عند الله والناس". هذا القول يعني أن الرب يسوع بدأ يتحمل مسؤولية أكثر في هذا العمر وكان محبوباً جداً عند جميع الذين يعرفونه. فأتمنى لك أنت أيضاً أن يكون هذا اختبارك.

  • عدد الزيارات: 3766