الدرس الثامن: طاعتك للربّ
المتابعة الأساسية
عندما نؤمن برسالة الإنجيل نكون بذلك قد قبلنا يسوع المسيح كربنا ومخلصنا. نعترف بيسوع أمام الآخرين أنه ربنا (رومية9:10). وكما عرف التلاميذ يسوع سابقاً على انه "الرب" كذلك يجب علينا أن نعرفه أيضاً. فعندما نراه في السماء سنجثوا له وندعوه ربّ، وكما أننا نتكلم معه بهذه الطريقة اليوم من خلال الصلاة، عندما ننتبه لتعليم الكتاب المقدس. هذه حقيقة مهمة جداّ وعلينا أن نتعامل بها بشكل عملي في اختبار حياتنا اليومي لكي ننمو ونتبارك.
1. من هو يسوع؟ (اعمال36:10)، هل هو أقل من أي كائن آخر، سماوي كان أم أرضي؟ (رؤيا 14:17)
2. بأي لقبين دعى توما يسوع؟ (يوحنا 28:20) ما معنى هذا عملياً في حياتك أنتَ؟
3. ما هو الشيء الذي سيعمله كل واحد إن كان عاجلاً أم آجلاً، حتى في جهنّم؟ (فيلبي 10:2-11)
4. ما الأمر الذي وبَّخه يسوع في الآية؟ (لوقا46:6) ولماذا يَعتبر هذا العمل متناقضاً، أو غير مناسباً؟
5. إننا بلا شك نعترف كمؤمنين بحبنا ليسوع، فإن كنا كذلك فما هو الشيء الذي هو يقول بأننا سنفعله؟ (يوحنا15:14) كيف عملت أنت هذا الشيء؟
6. لمن يجب أن نعيش حياتنا ولماذا؟ (2كورنتوس 15:5)
7. ما هو الطَّلب الموجه للمؤمن في رومية 1:12؟ بأي طريقة تجاوبت أنت مع هذا الطلب؟
المتابعة الأساسية متابعة الدرس الثامن
8. ما الذي سيحصل لحياتنا إن نحن تصرفنا بحسب هذا الطلب؟ (رومية2:12)
اسأل نفسك هذه الأسئلة:
· متى وكيف جعلت يسوع المسيح الرب والسيد على حياتك؟
· كيف أصبح هذا سبب لطاعتك اليومية لكلمته؟
· كيف تدعم تصرُّفاتك، استغلالك لوقتك، استعمالك لمالك، ومواهبك، ما تدّعيه؟
راجع:
رومية 9:10 ؛ 1يوحنا 13:5 ؛ أعمال 41:2 ؛ متى 19:28 ؛ يشوع 8:1؛ مرقس 35:1 متى 7:7؛ 1يوحنا 10:10ب؛ كورنتوس 13:10؛ أمثال 13:28
استذكر:
لوقا 46:6 "لماذا تدعونني يا رب يا رب وانتم لا تفعلون ما أقوله؟"
- عدد الزيارات: 3152