خلاصة المحاضرة الأولى
(جسد واحد)
1- الفرق بين معاملات الله مع شعبه في العهد القديم وفي التدبير الحاضر. 2- آدم. 3- إبراهيم. 4- إسرائيل كأمة. 5- حالة جديدة ناتجة عن موت وقيامة المسيح. 6- الجسد مكوناً من اليهود والأمم. 7- الصليب يظهر خراب الإنسان خراباً كاملاً، ويرفع الحاجز لحرية عمل الله. 8- أفكار الله تقوم في مجد ابنه. 9- ظهور أول ظل لاتحاد الكنيسة بالمسيح قبل دخول الخطية. 10- أف 1 يرينا أن الله يعلن مشورات نعمته قبل ذكر خطية الإنسان. 11- الصليب لا يسدد فقط حاجات الإنسان المتنوعة، بل يوحد اليهود والأمم في جسد واحد. 12- ومن ثم نرى إنساناً جديداً مخلوقاً. 13- ومسكناً استطاع الله أن يسكن فيه. 14- على أن المسيح كان وهو على الأرض هيكل الله الحقيقي. 15- ثم نجد أن حقيقة الجسد الواحد تسترعي التفات جميع المسيحيين. 16- والعلاقات البشرية والإلهية. 17- غرض الشيطان العظيم في تعطيل العمل الذي يجريه الله الآن في القديسين. 18- ونجاح ذلك الطاغية في نقطة ضعف الإنسان حيث يريد (الإنسان) أن يجعل نفسه شيئاً. 19- وعند هذه النقطة يسقط الإنسان فريسة لعمل العدو. 20- مجد شخص المسيح كما يصرح به الروح القدس باعتباره نبع حياة وسيرة المسيحي. 21- الصعوبات الموجودة في طريق الجدل حول الكنيسة في زمان العهد القديم. 22- المسيح رأس جسده بالقيامة. 23- لذلك فالكنيسة سماوية كرأسها. 24- كلمة "مسيحي" تعني أكثر من "قديس". 25- مرامي الأناجيل والرسائل عن الجسد الواحد. 26- عبيد وأولاد. 27- اليهودي لم يكن في استطاعته أن يوفق بين العهدين القديم والجديد. 28- الصليب أساس الإعلان الجديد. 29- ما هي وحدانية الروح. 30- لا يستطيع المسيحيون أن يتصرفوا بمقتضى هذه الوحدانية إلا حينما يجتمعون حول اسم المسيح. 31- نعمة الله في إحياء هذا الحق بمناسبة سرعة مجيء الرب الثاني. 32- نصيحة للإخوة والأخوات الأحداث. 33- كلمة الله هي القياس الوحيد. 34- "العالم" "الذين الذين من داخل ... والذين من خارج". 35- مركزي كمسيحي. 36- الانفصال. 37- ختام الخطاب.
- عدد الزيارات: 3281